SCOUT CHOHADA فوج الشهداء موزاية - نادي الفلك

Page d'accueil
الكشافة الاسلامية الجزائرية
تاريخ الحركة الكشفية في العالم
الحركة الكشفية في الجزائر
تقنيات كشفية
اناشيد كشفية
ألبوم الصور
Livre d'or
الاتصال بنا
نوادي الفوج
=> النادي البيئي
=> نادي الفلك
=> نادي الانشاد
video
تعلم الفرنسية
islam
برامج الكمبيوتر
ألعاب
القران الكريم
صورة من القمر الصناعي
مكتبة الألغاز
قنوات التلفزية
قصص الأنبياء
Titre de la nouvelle page



MusicPlaylist
Music Playlist at MixPod.com



 

                            
نادي الفلك

نادي الفلك لفوج الشهداء نادي حديث النشأة يضم 15فردا من مختلف الوحداة  تحت اشراف القائد حمدادو عبدالكريم وهو في صدد تحضير معرض بمناسبة يوم العلم


واليكم هذا البحث حول علم الفل
ك

 

ما هو علم الفلك

       هو العلم الذي يهتم بدراسة الكون المحيط بنا ، كما أنه يهتم بدراسة الأرض كواحدة من الكواكب ، غير أنه لا يختص بدراسة الطقس حيث أنها مهمة علم الأرصاد الجوية ، ولكنه يدرس طبقات الغلاف الجوي لفهم الحياة على الأرض ومقارنتها بالكواكب الأخرى . كما أنه يقوم بدراسة الأجرام السماوية والنجوم والمجرات ومادة ما بين النجوم وذلك من حيث تركيبها وحركتها وأبعادها وكل ما يهمنا من معلومات (إذن فهو علم دراسة المادة في الكون) .

              إن من أشرف العلوم منزلة وأحسنها حلية وأعقلها بالقلب وألمعها بالنفوس وأشدها تجديدا للفكر والنظر وتزكية للفهم ورياضة للعقل بعد العلم بما لا يسع الإنسان جهله من شرائع الدين وسنته (علم صناعة النجوم) (البتاني ولد سنة 235 هجرية) .

المجموعة الشمسية



1 الشمس



         الشمس نجم عظيم ذو جاذبية قوية تحققها له كتلته الكبيرة,وهي مركز النظام الشمسي, هذا النظام الذي تعتبر أرضنا جزءا منه.إن إشعاعها وطاقتها الكبيرين يعدان المصدر الرئيسي المباشر أو غير المباشر لكل أشكال الحياة الأرضية.ونظرا لقربها منا فلا يوجد أي نجم غير الشمس يمكن دراسته بالسهولة التي تدرس بها.وهي تبعد عنا بحوالي 150 مليون كلم ومقارنة مع بعض النجوم الأخرى فهي ضئيلة لا يؤبه بها . يبلغ قطر الشمس نحو 1392000 كلم و هذا أكثر من 109 أضعاف قطر الأرض, أما الكتلة فأثقل ب333000 مرة من كتلة الأرض.و درجة الحرارة عالية جدا في مركز الشمس تبلغ 16000000 مليون درجة مئوية .يتألف القلب من غاز الهيدروجين , و الحرارة العالية تؤدي إلى تفاعلات الاندماج النووي التي تمدنا بالحرارة و الطاقة.يدعى سطح الشمس بالفوتوسفير وهو أبرد من داخلها و مع ذلك فحرارته تصل إلى 6000 مئوية.

ويبدو سطح الشمس منقطا فقاعيا بسبب الغازات التي ترتفع إليه من الداخل, و كثيرا ما تندلع من هذا السطح سحب من الغاز المتوهج تعرف بالشواظات الشمسية ,و تشاهد هذه الأخيرة بوضوح في الكسوف الكلي.تدور الشمس على محورها مرة كل 25 يوما , وتقاس هذه المدة بمراقبة البقع المظلمة الكبيرة المسماة :الكلف الشمسية . وهي مظلمة نظرا لأنها أبرد مما يحيطها ب2000 درجة مئوية. ويتباين حجمها فقد يبلغ قطر الكبار منها عدة أضعاف قطر الأرض.

 

الشمس وكواكبها التسعة

       تشكل الشمس مع كواكبها التسعة ما يعرف بالمجموعة الشمسية .وبما أن الشمس هي الأثقل ونظرا لجاذبيتها القوية, فإنها تكون مركز المجموعة, والكواكب تدور حولها بلا كلل وفق نظام رباني دقيق, فسبحان الخالق. بالنسبة لكواكب النظام فهي بالترتيب:عطارد, الزهرة, الأرض, المريخ, المشتري, زحل, أورانوس, نبتون وبلوتو وهو الأبعد, الكواكب الأربعة الأولى صغيرة الحجم و ذات طبيعة صخرية, أما الأخرى باستثناء بلوتو فكلها كواكب غازية ضخمة و ذات قلب صخري صغير, فحجم كوكب المشتري و حده يعادل حجم جميع الكواكب الأخرى مجتمعة.  





2 المجرات


يجزم أغلب المختصين على أن الكون ولد منذ ما يقرب من 15 مليار سنة نتيجة انفجار هائل في ما يعرف باسم (البيغ بانغ). لا أحد يعرف ما الذي حصل حينها بالضبط, لكن من المرجح أن الكون تشكل انطلاقا من مركز دقيق وجد كثيف ذي حرارة خيالية, وأنه بدأ بعد الانفجار مباشرة في التمدد, و في بضع دقائق تكونت عناصر المادة, وبعد ملايين السنين تجمعت المادة لتشكيل أولى المجرات. ينقسم دارسو مستقبل الكون إلى فريقين, لكن الأغلبية مع أنه في تمدد, و هنا تبرز نظريتان: الأولى تقول بأن الكون سيتمدد إلى اللانهاية, والأخرى تؤكد على أن هذا التمدد محدود وأن الكون سيبدأ يوما ما في التقلص ليتركز في نقطة واحدة فاسحا المجال لانفجار عظيم آخر.



تعريف المجرات

إن لفظة الكون تعبر عن كل ما هو موجود,ليس فقط الأرض و الأحياء وإنما أيضا: الكواكب,النجوم,المجرات و حتى الفراغات التي تفصل بينها.
بوجودها في مركز النظام الشمسي,فإن الشمس لا تشكل سوى واحدة من 100 مليار نجم ينتمي إلى مجرتنا درب التبانة ,والتي هي أيضا ليست سوى مجرة من مئة مليار أخرى تملأ الكون الفسيح,ولقد وجد هذا الكون منذ 15 مليار سنة بعد الانفجار العظيم (البيغ-بانغ),كما نظن أيضا أنه في تمدد مستمر.

ماذا نقصد إذن بالمجرات؟ المجرات هي تجمعات واسعة من النجوم, تشكلت بعد نشوء الكون انطلاقا من سحب هائلة من الغاز و الغبار في دوران حول نفسها,وكما سبق ذكره فالكون يضم حوالي100 مليار مجرة .ولو افترضنا وجود مركبة تسير بسرعة الضوء ,لاحتاجت إلى عدة آلاف من السنين لتجتاز مجرة واحدة.وفيما يلي ثلاث أشكال تصنف حسبها المجرات:


 الطريق اللبني:
مجرتنا درب التبانة أو طريق اللبانة كما يحلو للبعض تسميتها ,هي مجرة حلزونية مكونة من النجوم والغازات و الغبار الكوني, سميت كذلك لأنها تظهر في الليالي الصافية كطريق أبيض من اللبن أو التبن.وتنتمي المجموعة الشمسية لذراع الجبار إحدى الأذرع المتفرعة عن مركز المجرة.كما هو موضح:

 

شرح مختصر لدورة النجوم

 

تمتد حياة النجوم لملايين من السنين, وهي كلها مكونة انطلاقا من سحب عظيمة من الغاز و الغبار تدعى السدم. إلا أن فترة تعميرها مرتبطة أساسا بحجمها و باحتياطها من الهيدروجين. فالنجوم التي بحجم الشمس مثلا تعمر لما يفوق 10 مليارات من السنين, أما الأكبر حجما و كتلة فإنها على الرغم من غناها الطاقي و الحراري لا تتعدى 10 ملايين سنة في العادة

تقوم سحابة عظيمة من الغاز و الغبار بالدوران حول نفسها و بتأثير جاذبيتها فإنها تجمع المادة في مركزها , هذه الأخيرة التي تنقسم إلى المئات من النجوم الوليدة

كل من هذه النجوم الحديثة تبدأ بدورها في الرفع من حرارتها حتى تنطلق عملية الاندماج النووي التي تترجم في انبعاث للطاقة في شكل أشعة فوق بنفسجية.

ونظرا لعنف التفاعلات النووية فإن بقايا الغبار و الغازات تطرد بعيدا فلا تتبقى سوى نجمة ساطعة شابة. وتستمر النجمة في السطوع بنفس القدر لمدة 10 مليارات سنة , وقد دخلت الشمس هذه المرحلة منذ 5 مليارات عام , و هذا يعني أنها في أوج عطائها

إلا أن دوام الحال من المحال , فلا تلبث النجمة أن تستنفذ مخزونها من الهيدروجين , مما يؤدي إلى تسخين مركزها , تضاعف حجمها , و تبريد سطحها , فيتحول لونها إلى الأحمر.

عندما تنعدم الاحتراقات تدخل النجمة مرحلة الاحتضار و تبدأ في التقلص لتصبح قزما أبيض يبرد ببطء ليتحول في النهاية إلى قزم أسود. 

لا تتحول كل النجوم إلى أقزام بيض , فبعضها كبير جدا و يتقلص بسرعة كبيرة لدرجة الانفجار. هذه الانفجارات تدعى السوبر نوفا . و يمكن لقلب السوبر نوفا أن يأخذ شكل نجم نيوتروني جد ضئيل و كثيف , أو يتحول إلى ثقب أسود.  

3 الأرض

 

       الأرض ثالث كواكب النظام الشمسي في دورانها حول الشمس. منذ حوالي 4.6 مليار سنة, تكثفت سحابة من الغاز و الغبار في شكل كتل ضخمة منها الأرض الشابة, لقد كانت الأرض في البدء جد باردة, وبدأت حرارتها ترتفع تدريجيا نتيجة الإشعاع الشمسي, تجمعت المعادن في المركز أما الصخور الأخف فشكلت السطح, بعد ملايين السنين تكونت قشرة صلبة من الصخور ثم تلاها تكون المحيطات والغلاف الجوي, و حسب معارفنا فالأرض هي الكوكب الوحيد الذي يتميز بالحياة في الكون بأسره. وهذا راجع ربما إلى غلافها الجوي المكون أساسا من الآزوت و الهيدروجين, والذي يحمينا من جميع الإشعاعات الشمسية الضارة, رغم أن أهم طبقاته وهي الأوزون, مهددة حاليا بالتلوث. مركز الأرض مكون من الصخور و المعادن,و تغطي المياه 70 بالمائة من مساحتها .

 

الأرض



Earth

الأرض بالأرقام

 

12750 كلم

القطر عند خط الاستواء:

149.6 مليون كلم

البعد المتوسط عن الشمس:

29.79 كلم/الثانية

السرعة المدارية المتوسطة:

365.26 يوما

السنة بالتقويم الأرضي:

23.93 سلعة

اليوم بالتقويم الأرضي:

-89.2°/57.8°

درجات الحرارة المتوسطة:

1

التوابع:

 

 


          تكون الأرض من الصخور التي تغطي قلبا من الحديد و النيكل, و كلما توغلنا في عمقها كلما ارتفعت درجة الحرارة.بالنسبة لنواة الكوكب فهي أصلا مكونة من طبقتين, طبقة سائلة خارجية, وأخرى صلبة داخلية أكثر حرارة لكونها تخضع لضغط هائل. إذن فالقلب المعدني للأرض محاط برداء من الصخور المنصهرة. أما القشرة الأرضية الخارجية فلا يتعدى سمكها بضع كيلومترات


المريخ



المريخ

كوكب المريخ يتميز بلونه الأحمر ، وتتراوح درجة حرارته ما بين 300 درجة حرارة مطلقة و145 درجة حرارة مطلقة ، كما أن طول اليوم عليه قريب من طول اليوم على كوكبنا الأرض ، ويتم المريخ دورته حول الشمس في عامين تقريبا ، وكتلته تساوي عشر كتلة الأرض ، إلا أن قطره يساوي نصف قطر الأرض ودرجة الحرارة العالية للمريخ تجعلنا نعتقد أن هناك حياة عليه ، وإن كانت درجة البرودة تصل إلى حوالي 130 تحت الصفر. ونتيجة لصغر المريخ فإن له غلافا جويا رقيقا تجعل درجة عاكسيته أقل مما هو على الأرض ، لذا هو أقل لمعانا من الزهرة .

 

الخواص العامة للمريخ

المحور الكبير 1,524 وحدة فلكية
أقرب مسافة 1,381 وحدة فلكية
أبعد مسافة 1,667 وحدة فلكية
مقدار الاستطالة 0,093
السنة 1,881 سنة
ميل المدار درجة واحدة و51 دقيقة
اليوم 24س 37ق 22,6ث
ميل المحورين 23 درجة و59 دقيقة
القطر 0,531 قطر أرضي
الكتلة 0,107 كتلة أرضية
الكثافة 3,96 جم/سم مكعب
قوة الجاذبية 0,38 جاذبية أرضية
سرعة الهروب 5كم/ث
درجة الحرارة 300 - 145 (K)
العاكسية 0,15
عدد الأقمار 2



بلوتو

يستقر الكوكب بلوتون في تخوم المجموعة الشمسية, و هو أيضا الأصغر بين الكواكب التسعة كلها, و لم يتم اكتشافه إلا مؤخرا سنة 1930. و يظن العلماء أن هذا الكوكب مكون من نواة صخرية فقط, مغلفة بطبقة من الجليد, و ينفرد بلوتون بمداره المائل و الممدود حول الشمس لدرجة أنه يقترب منها أحيانا أكثر من جاره نبتون .

 

بلوتو بالأرقام

 

القطر عند خط الاستواء:

2300 كلم

البعد المتوسط عن الشمس:

5914.18 مليون كلم

السرعة المدارية المتوسطة:

4.75 كلم/الثانية

السنة بالتقويم الأرضي:

248.54 سنة أرضية

اليوم بالتقويم الأرضي:

6.3 يوما أرضيا

الثقالة: 50 كلغ على الأرض=2 كلغ على بلوتو
درجات الحرارة المتوسطة:

-220°

التوابع: شارون
 



عطارد

عطارد

عطارد هو أقرب كواكب المجموعة الشمسية إلى الشمس, وتغطي قشرته السطحية الصخرية قلبا هائلا من الحديد, و المثير للانتباه في هذا الكوكب هو سطحه المليء بالفوهات التي خلفتها النيازك التي اصطدمت به على مر السنين. أما بالنسبة للغلاف الجوي, فهو جد ناد, ماعدا نسب قليلة من الهيدروجين و الهيليوم. أما درجات الحراة, فالعليا تسجل في الجانب المواجه للشمس, في حين أن الجانب المظلم أبرد بكثير, و يعود هذا الاختلاف إلى أمرين: أولهما بطء دورة عطارد حول محوره فهو يتمها في 59 يوما أرضيا, وثانيهما انعدام الغلاف الجوي أو بالأحرى ندرته.

 

عطارد بالأرقام

 

القطر عند خط الاستواء:

4878كلم

البعد المتوسط عن الشمس:

57.93مليون كلم

السرعة المدارية المتوسطة:

47.89 كلم/الثانية

السنة بالتقويم الأرضي:

87.97 يوما أرضيا

اليوم بالتقويم الأرضي:

58.65 يوما أرضيا

الثقالة: 50 كلغ على الأرض=19 كلغ على عطارد
درجات الحرارة المتوسطة:

-180°/430°

التوابع: لا يوجد



أورانوس

إن الطبقات الخارجية لأورانوس مكونة أساسا من الهيدروجين, الهليوم و الميثان, هذا الغاز الذي يعطي الكوكب لونه الأزرق المخضر. يتوفر الكوكب على 10حلقات جد رقيقة لذلك لا ترى إطلاقا من الأرض, وهو جد بارد لا تتعدى درجات الحرارة فيه 200° درجة مئوية.

 

أورانوس بالأرقام

 

القطر عند خط الاستواء:

51200كلم

البعد المتوسط عن الشمس:

2870.99 مليون كلم

السرعة المدارية المتوسطة:

6.81 كلم/الثانية

السنة بالتقويم الأرضي:

84.01 سنة أرضية

اليوم بالتقويم الأرضي:

17.25 ساعة

الثقالة: 50 كلغ على الأرض= 43 كلغ على أورانوس
درجات الحرارة المتوسطة:

-210°

التوابع:

 



الزهرة

الزهرة

 إن كوكب الزهرة كان ولا يزال ألمع جرم سماوي بعد الشمس و القمر,ولعل هذا هو السبب في تسميته بنجمة الصباح تارة ونجمة المساء تارة أخرى,تتوفر الزهرة على غلاف جوي سميك جدا و كثيف,مما يجعل مشاهدة سطحها أمرا صعبا للغاية,و يتكون هذا الغلاف أساسا من الغاز الكربوني و حمض السولفيريك. و تعزى الحرارة اللاهبة على سطحها إلى مفعول البيت الزجاجي أو الاحتباس الحراري الناتج عن كثافة الغاز الكاربوني الذي يحيل هذا الكوكب الذي تغنى بجماله القدماء إلى جحيم لا يطاق.

 
الزهرة بالأرقام

 

القطر عند خط الاستواء:

12104 كلم

البعد المتوسط عن الشمس:

108.19 مليون كلم

السرعة المدارية المتوسطة:

53.03 كلم/الثانية

السنة بالتقويم الأرضي:

224.7 يوما أرضيا

اليوم بالتقويم الأرضي:

243.01 يوما أرضيا

الثقالة: 50 كلغ على الأرض=47 كلغ على الزهرة
درجات الحرارة المتوسطة:

465°

التوابع: لا يوجد

المشتري



المشتري

يعد المشتري أضخم كواكب المجموعة الشمسية على الإطلاق, وكتلته وحده تساوي ثلاثة أضعاف كتلة كل الكواكب الأخرى مجتمعة, يتوفر المشتري على قلب صخري صغير نسبيا محاط بطبقة من الهيدروجين السائل الذي يتصرف كالمعدن نتيجة للضغط الهائل الذي يتلقاه,إضافة إلى طبقة أخرى من الهيدروجين و الهليوم الغازيين, و سحب مكونة من كريستالات الأمونياك و الميثان المتجمد و التي تشكل أشرطة حمراء و صفراء تحيط بالكوكب. و من أهم المعالم المميزة للمشتري, بقعته الحمراء الشهيرة والتي ربما تكون عاصفة من الغاز لا تهدأ على سطحه.

 

المشتري بالأرقام

 

القطر عند خط الاستواء:

142800كلم

البعد المتوسط عن الشمس:

778.26مليون كلم

السرعة المدارية المتوسطة:

13.06كلم/الثانية

السنة بالتقويم الأرضي:

11.86سنة

 
Aujourd'hui sont déjà 20 visiteurs (44 hits) Ici!
Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement